دعت مصر إلى الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تشمل جوانب سياسية وتنموية وإنسانية تهدف إلى ضمان استدامة التهدئة وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة في إطار جهودها المستمرة لتثبيت اتفاق شرم الشيخ للسلام.
أبرز النقاط حول دعوة القاهرة لإعمار غزة:
كخطوة نحو السلام: مصر تعتبر إعادة إعمار غزة جزءاً أساسياً من مسار السلام الشامل في الشرق الأوسط، وليس مجرد مشروع فني أو اقتصادي.
– وهناك خطة مصرية متكاملة: تشمل البنية التحتية، التعليم، والمرافق الحيوية، مع توزيع واضح للأدوار بين الجهات المشاركة.
– مع التنسيق الدولي: القاهرة تقود جهود دبلوماسية لتوحيد الرؤى بين الأطراف الفلسطينية والإسرائيلية والدولية، وتحويل التفاهمات السياسية إلى خطوات عملية.
– و من المقرر عقد مؤتمر دولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار خلال نوفمبر، بهدف دعم الشعب الفلسطيني وفقاً للخطة العربية والإسلامية وخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام.