
وحار فيك
أمري..
حين أقول: أحبك.
من كبريائك ..
تقولين : لا أدري…
حار فيك الفؤاد
وهواك في شرياني
يسري..
حار والله فيك
أمري…
حين تلتحفني الحسان
وحين تدعوني الأميرات
لأقداح النبيذ
و لليالي الحمر..
حينها فقط
اراك بركانا يقذف
حمما و تستحلين
نارا ترمي بالجمر…
أقترب فتبتعدين
فأبتسم للجوى
فيشفق الصبر على صبري.
…………
سعيد لعريفي