عربي وعالمي
ملخص التقرير الأممي الذي صدر اليوم و هو مسمار جديد في نعش نظام الجولاني!

متابعة : ماهر بدر
الجرائم والانتهاكات الموثقة
مجازر جماعية، مقتل نحو 1000 شخص، من بينهم 539 مدنياً درزياً (39 امرأة و21 طفلاً).
الإعدامات الميدانية، توثيق إعدام 196 شخصاً بشكل خارج القانون، بينهم نساء وأطفال.
الاغتصاب والعنف الجنسي، حالات اغتصاب لنساء درزيات قبل إعدامهن، وخطف 105 امرأة وفتاة (لا يزال 80 منهن مفقودات).
الاختفاء القسري، أكثر من 763 شخصاً ما زالوا في عداد المفقودين.
النهب والتدمير، حرق أكثر من 33 قرية ونهب المنازل والمحال والمواشي، إضافة لاستخدام الهواتف المسروقة للابتزاز.
التحريض الطائفي، خطاب كراهية في الإعلام ووسائل التواصل يصور الدروز كـ”خونة وكفار” ويدعو لاستعباد نسائهم.
النزوح القسري، تهجير واسع شمل نحو 192 ألف نازح داخلي، يعيشون في ظروف إنسانية مأساوية.
المتهمون/المسؤولون بحسب التقرير
القوات التابعة للسلطات السورية المؤقتة، متهمة بالمشاركة أو التواطؤ في الهجمات، ما أدى إلى تعزيز الإفلات من العقاب.
المجموعات المسلحة المرتبطة بالسلطات المؤقتة، متهمة بشكل مباشر بعمليات خطف النساء والفتيات والاعتداءات الجنسية.
الميليشيات المحلية، شاركت في الهجمات المسلحة ضد القرى الدرزية مستخدمة المدفعية والأسلحة الثقيلة.
الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، ساهمت في تأجيج الكراهية والتحريض على استهداف الدروز.
بالمحصلة، يحمّل التقرير المسؤولية بالدرجة الأولى لـ “السلطات المؤقتة” وقواتها والجماعات المسلحة المرتبطة بها.
تعليق واحد