دين ومجتمع

يوسف والحقيقة

بقلم...مارينا روماني

ف ناس كده عامله زي اخوه يوسف …

يتنمروا علية” بسبب غيرتهم منه وحقدهم علية

ويدبروله المكيده ” يرموه في البير”

بس ربنا يحنن قلب اخوه فبيبعوه للقافلة الذاهبة الي مصر.

يحزنوا …لا

يسكتوا …لا

يالفوا كذبة واشاعات يقولوها لابوهم عشان يصدقهم، ويفضلوا يحكوها للناس، حتي تراهم الناس مظلومين.

ولكن تظل الحقيقه مخفية، مهما طالت لابد من يوم تظهر فيه مثل ظهور الشمس في رابعه النهار.

#اطمئنوا ربنا موجود وكله للخير، وهناك اله عادل في السماء مهما دبروا الناس وتأمرؤا لن يستطيعوا أن يفعلوا شئ لن يكتب الله لك.

وكل أفعالهم مهما كانت” خير ام شر” ما هي إلا استكمال وتدبير ربنا للخير لصالحك.

انتم قصدتم لي شرأ، اما الله فقصد به خيرأ.

… مارينا روماني…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock