ليس من السهل دوماًمعرفة المشاعر الذي يكنها لك شخص ما ولكن برغم من قدرته على وضع ابتسامة زائفة وتحدثه بكلام معسول معتقد انه يستطيع أخفاء حقيقة أولاها
لغة الجسد التي لا تكذب ابدا حيث dظهر جميع العلامات التحذيرية التي توضح انه لا يطيق رؤيتك ومنها مطالعة هاتفه المحمول والنظر الى سقف الغرفة أو شاشة التلفاز لتحاشي أن تلتفي عينه في عينك
ترك مسافة فاصلة بينك وبينه عند الجلوس مع اصدقائكم ,وتجده يحرص على هذه النقطة لمعرفة اخبارك وأسرارك لدخول منها لتقديم لك نصائح غير بنائه وأيضا لافشاء أسرارك ويقول ما ليس فيك
الابتسامة الزائفة المعروفة باللغة العيون التي تحرك العضلات حول الفم فقط وهى بالطبع تختلف عن الابتسامة الحقيقية التي يتحرك فيها جميع عضلات الوجه
اجابته مختصره عند التحدث معك يحاول أن يكون صوته خافض لتحقبق الافتقار في التواصل معك وأخفاء شيئ ما
ينكر فضلك ولا يعترف بما قدمته له من مساعدة
يحزن عندما يسمع عن نجاحك وانجازاتك ويحاول أن يتجاهلها ويقلل منها
تعلوه إبتسامه عندما تتعرض لإنتقدات ويحاول أن يسخر منك ويجرحك أمام الجميع .