..–ويعلم القاصي والداني ان الدولة تهتم بالشباب وتعمل علي اشباع هواياته المختلفة وخاصة انشطه مراكز الشباب سواء كانت رياضية او ثقافية او علمية او دينية او مجتمعية
وما يحدث في قرية المفرجية انتكاسة لا يصدقها عقل وحرمان الشباب من ملعب الكورة التابع ل مركز شباب الاتحاد قبل ايقاف حسابه لعدم وجود مقر رسمي له
وفي يوم ملبد بالغيوم ووسط سكون تام من بعض المسؤلين بالقرية
صحا الشباب علي خبر تأجير ارض الملعب الموجود بجوار الاسعاف (السبع عيون)
ل احد المقاولين من خارج القرية
والأمر الذي ادي الي ثورتهم واحتجاجهم علي ذلك الفعل الذي يتحدون به الشباب
المثقل اصلا بالهم والغم من جراء البطاله وصعوبة الحياة
وذهب البعض ل إدارة الري بقوص
وتوصلا الي تاجير الملعب بآلاف الجنيهات شهريا
شباب عاطل
شباب منهك
شباب يريد العون
شباب يريد حقة وفقا للدستور والقانون
من أين له بدفع ايجار الملعب ؟
الجريده تتمني من وكيل وزارة الري التكرم والموافقة علي تخصيص الملعب رسميا لصالح الشباب حتي يبعدوا عن التطرف والإرهاب ولا يفقدون الانتماء للوطن