تجد إسرائيل نفسها في مواجهة موجة متنامية من عقوبات اقتصادية وإجراءات عقابية تنوعت بين ضغوط سياسية وتحركات اقتصادية من دول ومؤسسات غربية بارزة كانت على الدوام خير داعم للدولة العبرية .
في ظل تصاعد حربها الوحشية ضد قطاع غزة.
وأدى قرار المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر باحتلال مدينة غزة إلى اتساع رقعة السخط العالمي ضد إسرائيل وتصاعد موجة الرفض لحربها على قطاع غزة التي أوشكت على أن تكمل العامين ، وأوقعت عشرات الآلاف من الشهداء وتدمير القطاع الذي بات لا يصلح للحياة.