دين ومجتمع

الصلاة علي سيدنا محمد مفتاح كل خير وباب كل عطاء ونافذة كل فرج باذن الله 

جريدة الصوت

 

محمد كامل 

بِسمِ اللهِ الرَّحمَٰنِ الرَّحِيمِ اَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَصَلِّ عَلَى سَيدنَا مُحَمَّدٍ كَمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَافْعَلْ بِنَا مَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَإِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ، اللَّهمَّ إنَّي ٱسْتَفْتَحْتُ أَيَّامِي كُلَّهَا بِالصَّلَاةِ علَىٰ سَيِّدَنا رَسُولِ اللهِ ﷺ فَٱفْتَحْ لِي الْخَيْرَ فِي كُلِّ الأَيَّامِ بِحَقِّ الصَّلَاةِ عَلَىٰ سَيِّدَنا رَسُولِ اللهِ ﷺ وَٱصْرِفْ عَنِّي كُلَّ شَرٍّ بِسِرِّ الصَّلَاةِ عَلَىٰ سَيِّدَنا رَسُولِ اللهِ ﷺ وَ ٱغْفِرْ لِي وَ ٱرْحَمْنِي وَاشْفِني وَ عَافِنِي وَ ٱعْفُ عَنِّي يَا وَاسِعَ المَغْفِرةِ وَ افْتَحْ عَلَيَّ فُتُوحَ الْعَارِفِينَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ عِبَادكَ الصَّالِحِينَ الْمُخْلَصِيْنَ

لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله سَيِّدنَا مُحَمَّد رَسُولُ الله فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُ الله اللَّهُمَّ بِبَرَكَةِ هَذِهِ الشَّهَادَةِ الْمُقَدَّسَةِ أَدْخِلْنَا سُرَادِقَ حِفْظِكَ وَأَنزِلْنَا بِرَحْمَتِكَ مَنَازِلَ رِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ وَمَدَدِكََ وَارْحَمْنَا بِبَرَكَتِهَا قَبْلَ الْمَوْتِ وَمَعَ الْمَوْتِ وَبَعْدَ الْمَوْتِ وَعِندَ السُّؤَالِ وَالْمَآبِ وَعِندَ الْحَشْرِ وَالْعَذَابِ وَعِندَ الْهَوْلِ الأَكْبَرِ وَالْعِقَابِ فَاحْمِنَا اللَّهُمَّ بِحِمَايَتِكَ وَقِنَا بِوِقَايَتِكَ وَارْعَنَا بِرِعَايَتِكَ وَأَعِنَّا بِعِنَايَتِكَ وَاكْشِفْ عَنَّا السُّوءَ بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ إنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ وصَلِّ اللهم وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ كَمَالِ اللهِ وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ عَدَدَ خَلْقِك ورِضا نَفْسِك وزِنةَ عَرْشِك ومِدادَ كَلِماتِك

اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيَدْفَعُ نِقَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ بَيْتِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ اللهُمَّ إِنَّا نسْأَلُكَ بِحَقِّ الفاتِحَــــــــةِ المُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانىْ أنْ تَفْتَـحَ لَنَا بِكُلِّ خَـــــيْرٍ وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَأَنْ تَجْعَلَـــنَا مِنْ أَهْــلِ الْخَيْرِ وَاَنْ تُعَامِلَــنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الْخَيْرِ وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِي دِينِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلاَدِنَا وَأَهْلِينَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَمُتَـفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ يَآ اَرْحَمَ الرَّاحِمِينْ

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ

ربنا يَا مَنْ أَظْهَرَ الْجَمِيلَ وَسَتَرَ الْقَبِيحَ وَلَمْ يُؤَاخِذْ بَالْجَرِيرَةِ وَلَمْ يَهْتِكِ السِّتْرَ وَيَا عَظِيمَ الْعَفْوِ وَيَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ وَيَا وَاسِع َالْمَغْفِرَةِ وَيَا بَاسِطَ الْيَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ وَيَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى وَيَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى.وَيَا كَرِيمَ الصَّفْحِ وَيَا عَظِيمَ الْمَنِّ وَيَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ وَيَا مُبْتَدِئاً بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا يَا رَبِّي وَيَا سَيِّدِي وَيَا مَوْلَايَ وَيَا غَايَةَ رَغْبَتِي أَسْأَلُكَ أَنْ لَا تُشَوِّهَ خِلْقَتِي بِبَلَاءِ الدُّنْيَا وَلَا بِعَذَابِ النَّارِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وعلى آلِ سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُلْبِسْنَا بِهَا ِعِزَّ وِقَايَتِك ودِرْعَ كِفَايَتِك وَرِعَايَتِك وَحَقِّقْ فِينَا قَوْلَ حَبِيبِك لِصَاحِبِه لَا تَحْزْن إنَّ الله مَعَنا فِي كُلِّ أَمْرٍ نَلْقَاه

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ذِي المُعْجِزَاتِ البَاهِرَةِ وَالمَنَاقِبِ الفَاخِرَةِ والعَطَايَا الزَّاخِرَة والعِتْرَةِ الطَّاهِرَة
صَلَاةً كَامِلَةً شَامِلَةً لَنُورِه المُحَمَّدِيّ جَامِعَةً كَافِيةً تُوَفِّيهِ حَقَّهُ وَقَدْرَهُ العَلِيّ صَلَاةً تُخَلِّقْنَا بِهَا بِأَخْلَاقِهِ الطَّاهِرَة وتَرْزُقنَا بِهَا التَّيْسِيرَ وَالعَفْوَ وَالعَافِيَة والمُعَافَاةَ الدَّائِمَة فِي الدُّنْيَا والآخِرَة

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ
اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله
بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ

اللَّهُمَّ بِحَقِّ أَنْوَارِ قُلْ هُوَ الله أَحَد وَبِحَقِّ أَسْرَارِ الله الصَّمَد احْمِنَا بِحِمَايَةِ الله الوَاحِد الأَحَد وَأَحِطْنَا بِإِحَاطَةِ رِعَايَةِ الله الصَّمَد وَلَا تَكِلْنَا لِغَيْرِك وَلَا تُحْوِجنَا لِأَحَد وَنَجِّنَا مِنْ كُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَكَرْبٍ وَضِيقٍ وَنَكَد يَا إِلَهِي يَا نِعْمَ المُعِين وَالسَّنَد وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً مُتَجَدِّدَةً مِنَ الْأَزَلِ إلَى الْأَبَد وَاجْعَلْنَا مِنْ أَهْلِ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الكَرْبِ العَظِيمِ بِبَرَكَةِ بِسْمِ الله الرَّحْمَـٰن الرَّحِيم قُلْ هُوَ الله أَحَد الله الصَّمَد لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَد

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، ولَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِك عَلَى سَيِّدنا مُحَمَّدٍ بْنُ عَبْدِ اللَّه سَيِّد السَّادَات صَلَاةً تُجَمِّل ظَاهِرَنَا و بَاطِنَنَا بِجَمِيل الصِّفَات وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ أَقْرَبِ المُقَرَّبِين المَحبُوبِين فِي أَعلَى المَقَامَات و احْشُرْنَا بِهَا مَحفُوفِين بأنوَارِك والرَّحَمَات يَا سَمِيعٌ يَا كَرِيمٌ يَا مُجِيب الدَّعَوَات

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ وأسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ الأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يَولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ عَدَدَ كَمَالِ اللهِ وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ وأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي وخَطِيئَتِي وَجَهْلِي وَإِسْرَافِي فِي أَمْرِي وهَزْلِي وَجِدِّي وَخَطَئِي وَعَمْدِي وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي وَمَا أَنْتَ أَعْـلَمُ بِهِ مِنّـِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلّهُ دِقَّهُ وَجُلَّهُ وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهَ وَعَلاَنِيَتَهَ وَسِرَّهُ إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً ذَاتِيَّةً دَائِمَةً بَاقِية تَرْزُقُنَا بِهَا قُلُوبًا خَاشِعَةً وَأُذُنًا وَاعِيَة وَتَجْعَلُ بِهَا حُشُودَ أَعَادِينَا وَاهِيَة وَتَجْعَلُ لَنَا ضِدَّهُمْ مِنْ حِفْظِكَ دِرْعًا وَاقِيَة وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِه يَوْمَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِم

اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ المَحبُوب صَلَاةً جَابِرَةً لِلقُلُوب رَافِعَةً لِلأَخطَارِ وَالخُطُوب سَاتِرَةً لِلعُيُوب مَاحِيَةً لِلذُنُوب مُفَرِّجَةً لِلكُرُوب وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمَاً

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ
اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله
بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ

اللَّهُـــمَّ ياَ مَنْ هُوَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومْ صَلِّ بِمَا أنْتَ أهْلُه عَلَى الْمُصْطَفَى الْمَعْصُومْ صلاةً لَا تَنْتَهِي إلَى عَدَدٍ مَعْدُود وَلَا إلَى حدٍّ مَعْلُوم دَائمَةً بِدَوَام الْحَيِّ الْقَيُّوم وَعَلى آلِهِ وَصَحْبه وَذُرِّيَته وَمن وَالاه وَسَلِّم تَسلِيماً كَثِيراً ، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ تُبْتُ إِلَيْكَ مِنْهُ ثمَّ عُدْتُ إِلَيْهِ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَا وَعَدْتُكَ بِهِ منْ نَفْسِي ثُمَّ لَمْ أُوَفِّ لكَ بِه وأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ فاسْتَعَنْتُ بِهَا عَلَى مَعْصِيَتِكَ وأَسْتَغفِرُكَ مِنْ كلِّ عَمَلٍ أَرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَنِي فِيهِ غَيْرُكَ وأَسْتَغْفِرُكَ اللَّهُمَّ يَا عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ يا ذَا الجَلالِ والإِكْرامِ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ فِي ضِيَاءِ النَّهَارِ أَوْ سَوَادِ اللَّيلِ فِي مَلَأٍ أَوْ خَلاءٍ سِرَّاً وعَلانِيَةً يا حَلِيمُ يا حَلِيمُ يا حَلِيم

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ، وَأَسْأَلُكَ عَزِيمَةَ الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ لِسَانًا صَادِقًا، وَقَلْبًا سَلِيمًا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تَعْلَمُ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ

أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، من شرِّ ما خلقَ وذَرَأَ وبَرَأَ، ومن شرِّ ما يلج في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ مِنْها، ومن شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يَعْرُجُ فيها، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ .

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مُعَلِّمِ النَّاس الخَيْر صَلاةً ساطِعَةَ البَهَاء جَمِيلـةَ السَّناء باهِرَةَ الرّوَاء صَلاةً تـَكُوُنُ بـِإذنِكَ واقِيةً مِنَ الـْبلاء وَبـِحَوْلِكَ شافِيَةً مِنَ الأَدْواء وَبـِفـَضْلِكَ مُحِقـِّقـَةً لِلأَمَلِ وَالرَّجَاء وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَن وَالَاه وَبَارِك وَسَلِّم
اللَّهمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤتِي المُلْكَ مَنْ تشَاءُ وتَنْزِعُ المُلكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيْرُ إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا تُعْطِيهمَا مَنْ تَشَاءُ وَتَمَنْعُ مِنْهُمَا مَنْ تَشَاءُ ارْحَمْنِي رَحْمَةً تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاك

رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، لَكَ مُخْبِتًا، إِلَيْكَ أَوَّاهًا مُنِيبًا، رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاهْدِ قَلْبِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ صَدْرِي.

بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ
اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
يا لطيفًا بخَلْقهِ يا ‏عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله
بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُجْتَبَاك صلاةً لَا يَعْلَمُهَا سِوَاك وَهَبْ لَنَا شَرَفَ تَقْوَاكَ وَارْحَمْنَا رَحْمَةً تُنْسِينَا بِهَا كُلَّ شَيءٍ سِوَاكَ وَأسْبِلْ عَلَينَا جَمِيلَ سِتْرِكَ وأَدْخِلنَا فِي حِمَاك وَحَبِبْ إِلَينَا لِقَاكَ وَهَبْ لَنَا الرِّضَى عَنْكَ وَنَعِّمْنَا بِرِضَاكَ وَقِنَا شَرَّ نُفُوسِنَا وَشَرَّ الشَّيطَان إنْساً وَجَان وَانْزَعْ حُبَّ الدُّنْيَا والشَّهَوَات مِنْ قُلُوبِنَا وَأَخْرِجْ حُبَّ الرِّيَاسَةِ مِنْ رُؤُوسِنَا وَاكفِنَا الظُلْمَ وَشَرَّ الظَالِمِينَ وَأَدْخِلْنَا بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين وعلى آلِهِ وصَحْبِهِ وسلِّم

اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِكْ دَائِمًا وَأَبَدًا عَلى سَيِّدِنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ مُنْتَهى العِلْمِ وَمَبْلَغِ الرِّضا وَعَدَد النِّعَم وزِنَةَ العَرْشِ وَسَعَةَ الكُرْسِي ومِدَادِ الكَلِمَات كَمَا تُحِبُّ وتَرْضَى وكَمَا يَنْبَغِـي لجَـــلال وجْهِكَ وجَمَـــالِك وكَمَـــالِك وعَظِيـــم سُلطَانِكَ وكَمَا أَنْت أَهْلُه مِن الأَزَلْ إلى أَبَد الآبِدينْ ، اللَّهُمَّ يَا خَيْر حَافِظ يَا أَرْحَمُ الرَّاحِمِين أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِاسْمِك الْأَعْظَمِ أَنْ تَحْفظنِي مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ وَعُدْوَان وَأن تَحْمِينِي بِحِمَايَتِك وَفِي حِصْنِك الحَصِيْن يَا ذَا الفَضْلِ وَالْإِحْسَان وَاحْفَظ مَا رَزَقْتَنِي مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَبَلَاءٍ وَخُسْرَان بِحُرْمَة أَنْبِيَائِك العِظَام وأوْلِيَائِك الكِرَام وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِين وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين

اللهمَّ إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عدلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك أو أنزلتَه في كتابِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حزني وذَهابَ همِّي

اَللَّهُمَّ صِلْ وَسُلِّمَ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٌ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدُ حُرُوفِ القُرْآنِ حَرَّفَا حَرَّفَا وَعُدِّدَ كُلُّ حَرْفٍ أَلَّفَا أَلَّفَا وَعَدَّدَ صُفُوفَ المَلَائِكَةِ صَفًّا صَفَا وَعَدَّدَ كُلُّ صَفٍّ أُلُفًا أُلُفًا وَعَدَّدَ الرِّمَالَ ذُرَةُ ذُرَةٍ وَعَدَدُ كُلِّ ذُرَةٍ أَلَّفَ أَلِفٌ مُرَّةٌ عُدَدٍ مَا أَحَاطَ بِهِ عَلَمَكَ وَجَرِّي بِهِ قَلَمَكَ وَنَفَذَ بِهِ حُكْمُكَ فِي بِرَكٍ وَبَحْرِكَ وَسَائِرٌ خَلَقَكِ عَدَدٌ مَا أَحَاطَ بِهِ عَلَمَكَ القَدِيمُ مِنْ الوَاجِبِ وَالجَائِزُ وَالمُسْتَحِيلُ اَللَّهُمَّ صِلْ وَسَلِّمْ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٌ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ مَثَلُ ذَلِكَ

اللَّهُمَّ إنِّيْ أسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَألَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُوْلُكَ ﷺ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُوْلُكَ ﷺ اللَّهُمَّ اعْصِمْنِيْ مِنْ شَرِّ الْفِتَنِ وَعَافِنِيْ مِنْ جَمِيْعِ الْمِحَنِ وَأصْلِحْ مِنِّيْ مَا ظَهَرَ وَمَا بَطَنَ وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الْحِقْدِ وَالْحَسَدِ وَلاَ تُحوِجنِي لِأَحَد وَلَا تَجْعَلْنِي عِبئاً عَلَى أَحَدٍ وَاجْعَلْنِي غَنِياً بِك عَمَّنْ سِوَاك

اللَّهُمَّ َانَّا ضَمَّنَّاكَ أَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلِينَا وَذَوِي أَرْحَامِنَا وَمَنْ أَحَاطَتْ بِهِ شَفَقَةُ قُلُوبِنَا وَجُدْرَانُ بُيُوتِنَا وَمَنْ مَعَنَا وَمَا مَعَنَا وَكُلُّ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا فَكُنَّ لَنَا وَلَهُمْ حَافِظًا يَا خَيْرَ مُسْتَوْدَعٍ فِي الدَّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالَاخِرَةِ آمِينَ وَ وَصَلَ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهُ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَبَدًا عَدَدَ نِعَمِ اللَّهِ وَافْضَالِهِ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِينَ وَأَنْ تَغْفِرَ لِي مَا مَضَى وَتَحْفَظَنِي فِيمَا بَقِيَ

أسأل الله أَنْ يُبشِّركم ويُبشِّرنا بكُلِّ خَيرٍ
أسأل الله أَنْ يُبشِّركم ويُبشِّرنا بكُلِّ خَيرٍ
أسأل الله أَنْ يُبشِّركم ويُبشِّرنا بكُلِّ خَيرٍ

اللَّهُم صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَدٍ كَرِيمِ الآبَاءِ والأُمَّهَاتِ
اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى كُلِّ نَبِيِّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى كُلِّ مَلَكٍ وَوَلىٍّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى كُلِّ عَالِمٍ وَتَقِيِّ وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِهِ وَأصْحَابِهِ وَاَتْبَاعِهِ وَعَلى سَائِرِ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ وَتَابْع بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ بِالْخَيْرَاتِ وَالْبَرَكَاتِ، إِنَّكَ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ يَا رَبَّ العَالَمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ أَعْمَالِنَا خَوَاتِيمَهَا، وَخَيْرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ لِقَائِكَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا مَا قَدَّمْنَا وَمَا أَخَّرْنَا وَمَا أَسْررْنَا وَمَا أَعْلَنَّا وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنَّا اللَّهُمَّ أَرِنَا الْحَقَّ حَقَّاً فَنَتَبِعَهُ، وَأَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلاً فَنَجْتَنِبَهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ اكْفِنَا بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنَا بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ اللَّهُمَّ يَسِّر لَنَا أُمُورَنَا مَعَ الرَاحَةِ لِقُلُوبِنَا وَأبْدَانِنَا وِالسَّلامَةِ وَالْعَافِيَةِ فِى دِينِنَا وَدُنْيَانَا وَآخِرَتِنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا حُسْنَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَدَوَامَ الإقْبَالِ عَلَيْكَ وَاكْفِنَا شَرَّ وَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ وَقِنَا شَرَّ الإِنْسِ وَالْجَانِ وَاخْلَعْ عَلَيْنَا خِلَعَ الرِّضْوَانِ وَهَبْ لَنَا حَقِيقَةَ الإِيمَانِ وَتَوَلَ قَبْضَ أَرْوَاحِنَا عِنْدَ الأَجَلِ بِيَدِكَ مَعَ شِدَّةِ الشَّوْقِ إِلَى لِقَائِكَ يَا رَحْمَنُ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْألُكَ عِلْماً نَافِعاً، وَقَلْباً خَاشِعاً، وَنُوراً سَاطِعاً، وَرِزْقاً واسِعاً، وَشفَاءً مِنْ كْلِّ داءٍ وأسْألُكَ الْغِنَى عَنِ النَّاس رَبِّ اشْرَحْ لِى صَدْرِى وَيَسِّرْ لِى أَمْرِى وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَاِنى يَفْقَهُوا قّوْلِى رَبِّ أَوْزِعْنِى أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَىَّ وَعَلَى وَالِديَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَاْلِحاً تَرْضَاهُ، وَأدْخِلْنِى بِرَحْمَتِكَ فِى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ علي أكمل وجوه الخير مع العفوا والعافيه والمعافاه والسلامه والامن والنجاه في الدارين

جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ
جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ
جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ

“حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ”

” آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”

“حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ”

“وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ”

” سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى المرُسَلِينَ وَالحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالمَينَ ”

آمين آمين آمين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock